في حادثة هي الأغرب و هي الأفجع ما بين كل الحوادث التي نقرأها يومياً هذه المصيبة و الفاجعة التي جمعت بين أمرأة سعودية طلبت الطلاق من زوجها بعد مرور 17 عام علي الزواج ولكن هذا الطلاق كان له سبب مهم من وجهة نظر الزوجة .
حيث ان الزوجة التي طلبت الطلاق من زوجها قالت انها قد اكتشفت ان زوجها قد أطلق عليها اسم "غوانتانامو" علي جواله .
اي ان الزوج قد سمي زوجته علي جهاز الجوال الخاص به " غوانتانامو " و ذلك كنية منه علي انها سجن أبدي .
زوجة تطلب الطلاق بعد ان اكتشفت ان الزوج .. |
حيث قد طلبت منه الزوجة السعودية التي ظلا علي علاقة معها لمدة 17 عام الطلاق بعد ان قالت انها شعرت باهانة شديدة من زوجها بعد أن رأت اسمها علي جواله حيث ان المرأة التي طلبت الطلاق قالت لاحدي الصحف
انها وجدت اسمها علي جوال " موبايل " زوجها " عوانتانامو" في ذاكرة هاتف زوجها و كانت هذه الواقعة قد حدثت بالصدفة عندما نسي الزوج في أحدي الأيام جواله و حاولت الاتصال به لتطمئن عليه وتسأله كيف حاله فوجدت الجوال في المنزل و اذا بالجوال يرن و كانت المفاجأة هنا او الصدمة انها رأت الجوال ومكتوب عليه :
"غوانتانامو" يتصل بك .
حيث من بعد هذه الواقعة اصبحت الزوجة مصرة علي الطلاق فيما نسبت المصادر الي ان الزوجة قد سارعت بالطلاق معتبرة ان وصفها بهذا الاسم علي جوال زوجها يدل علي تسلطها ووصفها بأبشع الصفات البشرية التي تكاد تصل الي انها بشعة لدرجة عدم المعاشرة .
هذا ومن جانبه و تؤكد الزوجة "ام احمد" ان ما قام به الزوج وذلك بعد 17 عاما من الحياة الزوجية "هو تقليل من مكانتها"
ولذلك هي تصر على الانفصال "او دفع مبلغ من المال كترضية لها حتى يكون رد اعتبار لها ودرسا يتعلم منه" زوجها.
وفي أطرف التعليقات من قبل الزوج الذي قال انه تعمد هذه التسمية لزوجته وذلك بهدف الحفاظ علي الخصوصية و انه حريص علي ان لا يعرف من بجانبه ان المتصل هو الزوجة وذلك علي سبيل انه يحبها ويغار عليها .
هذا علي حد تعبير الصحيفة .
ماذا يمكن ان نتعلم من هذا الدرس :
- لا تتعمد تقليل من مكانة الاشخاص أي ان كان اتجاههم او فعلهم حتي لو أختلفو معك في التفكير .
- لا يمكن الاستهانة بمشاعر الاخرين حتي لو علي سبيل المزاح .
- حافظ علي مشاعر الاخرين حتي لو كنا نختلف معهم في الفكر .
- لايمكن ان نلجأ الي الطلاق كوسيلة سهلة للتخلص من الرباط الذي يربط أحدنا الآخر .
في حادثة هي الأغرب و هي الأفجع ما بين كل الحوادث التي نقرأها يومياً هذه المصيبة و الفاجعة التي جمعت بين أمرأة سعودية طلبت الطلاق من زوجها بعد مرور 17 عام علي الزواج ولكن هذا الطلاق كان له سبب مهم من وجهة نظر الزوجة .
حيث ان الزوجة التي طلبت الطلاق من زوجها قالت انها قد اكتشفت ان زوجها قد أطلق عليها اسم "غوانتانامو" علي جواله .
اي ان الزوج قد سمي زوجته علي جهاز الجوال الخاص به " غوانتانامو " و ذلك كنية منه علي انها سجن أبدي .
زوجة تطلب الطلاق بعد ان اكتشفت ان الزوج .. |
حيث قد طلبت منه الزوجة السعودية التي ظلا علي علاقة معها لمدة 17 عام الطلاق بعد ان قالت انها شعرت باهانة شديدة من زوجها بعد أن رأت اسمها علي جواله حيث ان المرأة التي طلبت الطلاق قالت لاحدي الصحف
انها وجدت اسمها علي جوال " موبايل " زوجها " عوانتانامو" في ذاكرة هاتف زوجها و كانت هذه الواقعة قد حدثت بالصدفة عندما نسي الزوج في أحدي الأيام جواله و حاولت الاتصال به لتطمئن عليه وتسأله كيف حاله فوجدت الجوال في المنزل و اذا بالجوال يرن و كانت المفاجأة هنا او الصدمة انها رأت الجوال ومكتوب عليه :
"غوانتانامو" يتصل بك .
حيث من بعد هذه الواقعة اصبحت الزوجة مصرة علي الطلاق فيما نسبت المصادر الي ان الزوجة قد سارعت بالطلاق معتبرة ان وصفها بهذا الاسم علي جوال زوجها يدل علي تسلطها ووصفها بأبشع الصفات البشرية التي تكاد تصل الي انها بشعة لدرجة عدم المعاشرة .
هذا ومن جانبه و تؤكد الزوجة "ام احمد" ان ما قام به الزوج وذلك بعد 17 عاما من الحياة الزوجية "هو تقليل من مكانتها"
ولذلك هي تصر على الانفصال "او دفع مبلغ من المال كترضية لها حتى يكون رد اعتبار لها ودرسا يتعلم منه" زوجها.
وفي أطرف التعليقات من قبل الزوج الذي قال انه تعمد هذه التسمية لزوجته وذلك بهدف الحفاظ علي الخصوصية و انه حريص علي ان لا يعرف من بجانبه ان المتصل هو الزوجة وذلك علي سبيل انه يحبها ويغار عليها .
هذا علي حد تعبير الصحيفة .
ماذا يمكن ان نتعلم من هذا الدرس :
- لا تتعمد تقليل من مكانة الاشخاص أي ان كان اتجاههم او فعلهم حتي لو أختلفو معك في التفكير .
- لا يمكن الاستهانة بمشاعر الاخرين حتي لو علي سبيل المزاح .
- حافظ علي مشاعر الاخرين حتي لو كنا نختلف معهم في الفكر .
- لايمكن ان نلجأ الي الطلاق كوسيلة سهلة للتخلص من الرباط الذي يربط أحدنا الآخر .
0 التعليقات:
إرسال تعليق