كان هناك رجل له ابنتان زوج الاولى إلى فلاح والاخرى الى صانع فخار
وبعد عام اشتاق الرجل إلى ابنتيه وهم ليسافر أليهما فى بيتهما
فقصد أولا ابنته زوجة الفلاح التي استقبلته بفرح
ولما سألها عن أحوالها وأحوال زوجها وبيتهما قالت
كان هناك أرضا أراد زوجى أن يستأجرها ولكن ما كان معنا ثمن البذور فاستدان ززوجى ثمنها وزرع الارض
ونحن ننتظر المحصول الان بفارغ الصبر
فإذا أمطرت الدنيا فنحن بألف خير وبركة و إن ما أمطرت
فإننا سنتعرض إلى مصيبة وأزمة كبيرة
ترك الرجل ابنته الاولى
وذهب لزيارة ابنته الثانية زوجة صانع الفخار
التي استقبلته بفرح ومحبة هى الاخرى
وأراد ايضا أن يطمئن عليها وعلى أحوالها مثل أختها فقالت
اشترى زوجي ترابا بالدين وصنعه فخار ،
ووضعه تحت الشمس ليجف
فإن لم تمطر الدنيا فنحن بألف خير
أما إذا أمطرت فإن الفخار سيذوب وسنتعرض إلى مصيبة وأزمة كبيرة
فتركها الرجل وعاد إلى زوجته التى سألته على أبنتيها فكانت تريد هى الاخرى الاطمئنان على بناتها
فقال لها
إن أمطرت فاحمدى الله
و إن لم تمطر . . . . . فاحمدى الله
الحمد لله على كل حال
الخلاصة
ـــــــــــ
تعلمت أنه أولاً وأخيراً أن أحمد الله على كل حال وأصلي على الحبيب المصطفى
أحمد الله فى المصيبة قبل الفرج
أحمده فى السراء والضراء والاستغفاار الكثير استغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب اليه
وبعد عام اشتاق الرجل إلى ابنتيه وهم ليسافر أليهما فى بيتهما
فقصد أولا ابنته زوجة الفلاح التي استقبلته بفرح
ولما سألها عن أحوالها وأحوال زوجها وبيتهما قالت
كان هناك أرضا أراد زوجى أن يستأجرها ولكن ما كان معنا ثمن البذور فاستدان ززوجى ثمنها وزرع الارض
ونحن ننتظر المحصول الان بفارغ الصبر
فإذا أمطرت الدنيا فنحن بألف خير وبركة و إن ما أمطرت
فإننا سنتعرض إلى مصيبة وأزمة كبيرة
ترك الرجل ابنته الاولى
وذهب لزيارة ابنته الثانية زوجة صانع الفخار
التي استقبلته بفرح ومحبة هى الاخرى
وأراد ايضا أن يطمئن عليها وعلى أحوالها مثل أختها فقالت
اشترى زوجي ترابا بالدين وصنعه فخار ،
ووضعه تحت الشمس ليجف
فإن لم تمطر الدنيا فنحن بألف خير
أما إذا أمطرت فإن الفخار سيذوب وسنتعرض إلى مصيبة وأزمة كبيرة
فتركها الرجل وعاد إلى زوجته التى سألته على أبنتيها فكانت تريد هى الاخرى الاطمئنان على بناتها
فقال لها
إن أمطرت فاحمدى الله
و إن لم تمطر . . . . . فاحمدى الله
الحمد لله على كل حال
الخلاصة
ـــــــــــ
تعلمت أنه أولاً وأخيراً أن أحمد الله على كل حال وأصلي على الحبيب المصطفى
أحمد الله فى المصيبة قبل الفرج
أحمده فى السراء والضراء والاستغفاار الكثير استغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب اليه
كان هناك رجل له ابنتان زوج الاولى إلى فلاح والاخرى الى صانع فخار
وبعد عام اشتاق الرجل إلى ابنتيه وهم ليسافر أليهما فى بيتهما
فقصد أولا ابنته زوجة الفلاح التي استقبلته بفرح
ولما سألها عن أحوالها وأحوال زوجها وبيتهما قالت
كان هناك أرضا أراد زوجى أن يستأجرها ولكن ما كان معنا ثمن البذور فاستدان ززوجى ثمنها وزرع الارض
ونحن ننتظر المحصول الان بفارغ الصبر
فإذا أمطرت الدنيا فنحن بألف خير وبركة و إن ما أمطرت
فإننا سنتعرض إلى مصيبة وأزمة كبيرة
ترك الرجل ابنته الاولى
وذهب لزيارة ابنته الثانية زوجة صانع الفخار
التي استقبلته بفرح ومحبة هى الاخرى
وأراد ايضا أن يطمئن عليها وعلى أحوالها مثل أختها فقالت
اشترى زوجي ترابا بالدين وصنعه فخار ،
ووضعه تحت الشمس ليجف
فإن لم تمطر الدنيا فنحن بألف خير
أما إذا أمطرت فإن الفخار سيذوب وسنتعرض إلى مصيبة وأزمة كبيرة
فتركها الرجل وعاد إلى زوجته التى سألته على أبنتيها فكانت تريد هى الاخرى الاطمئنان على بناتها
فقال لها
إن أمطرت فاحمدى الله
و إن لم تمطر . . . . . فاحمدى الله
الحمد لله على كل حال
الخلاصة
ـــــــــــ
تعلمت أنه أولاً وأخيراً أن أحمد الله على كل حال وأصلي على الحبيب المصطفى
أحمد الله فى المصيبة قبل الفرج
أحمده فى السراء والضراء والاستغفاار الكثير استغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب اليه
وبعد عام اشتاق الرجل إلى ابنتيه وهم ليسافر أليهما فى بيتهما
فقصد أولا ابنته زوجة الفلاح التي استقبلته بفرح
ولما سألها عن أحوالها وأحوال زوجها وبيتهما قالت
كان هناك أرضا أراد زوجى أن يستأجرها ولكن ما كان معنا ثمن البذور فاستدان ززوجى ثمنها وزرع الارض
ونحن ننتظر المحصول الان بفارغ الصبر
فإذا أمطرت الدنيا فنحن بألف خير وبركة و إن ما أمطرت
فإننا سنتعرض إلى مصيبة وأزمة كبيرة
ترك الرجل ابنته الاولى
وذهب لزيارة ابنته الثانية زوجة صانع الفخار
التي استقبلته بفرح ومحبة هى الاخرى
وأراد ايضا أن يطمئن عليها وعلى أحوالها مثل أختها فقالت
اشترى زوجي ترابا بالدين وصنعه فخار ،
ووضعه تحت الشمس ليجف
فإن لم تمطر الدنيا فنحن بألف خير
أما إذا أمطرت فإن الفخار سيذوب وسنتعرض إلى مصيبة وأزمة كبيرة
فتركها الرجل وعاد إلى زوجته التى سألته على أبنتيها فكانت تريد هى الاخرى الاطمئنان على بناتها
فقال لها
إن أمطرت فاحمدى الله
و إن لم تمطر . . . . . فاحمدى الله
الحمد لله على كل حال
الخلاصة
ـــــــــــ
تعلمت أنه أولاً وأخيراً أن أحمد الله على كل حال وأصلي على الحبيب المصطفى
أحمد الله فى المصيبة قبل الفرج
أحمده فى السراء والضراء والاستغفاار الكثير استغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب اليه
0 التعليقات:
إرسال تعليق