هل تعلم ماهي العبارات التي تستفز المرأة ، ابتعد عنها
هناك أخطاء لا تحب المرأة المساس بها وكون المرأة كائن بشري لديها مشاعر و نفور و حب لاشياء معينة ، فاذا كان في حياتك اليومية امراة مقربة كزوجة او خطيبة او ماشابه ، لابد لك ان تعرف ماهي الاشياء التي تبعد عنك مشاكل المرأة التي قد تكون بسبب احدي هذه العبارات التي لا تستفز المرأة فقط بل تقودها الي الجنون :
في هذا الموضوع نحاول ان نعرف ماهي العبارات التي تستفز المرأة ثم نتجنب هذه العبارات التى تستفز المرأه :
- في ما يخصّ العلاقات العاطفية - “حبيبتي السابقة كانت…”:
كما اوضحنا في المقدمة إنّ من أكثر ما يزعج المرأة هو أن يتكلّم رجلها كثيراً عن حبيبته السابقة التي كانو علي علاقة ، حيث ان المرأة تشعر بالغيرة و اياك ان تلجأ الى المقارنة بينهما ، وذلك عبر ذكر سيئاتها أو حسناتها.
فمن الطبيعي ان تذكر العلاقة التي كانت بينك و بين الفتاة التي كانت في حياتك في اول العلاقة وذلك فقط يكون بدافع ان تخبرها عن ماضيك و انك صريح ، ولكن احذر ان تفرط في ذكر محاسن تلك الفتاة السابقة امام خطيبتك او امرأتك التي في حياتك الان فانها بالطبع ستشعر بالغيرة دوماً ، بحيث لا يصبح محور الحديث تلك العلاقة التي كانت تجمعك بالفتاة السابقة ، وإلّا شعرت بأنّه لا يزال قلبك يكنّ لها الحبّ.
- “في الحبّ… أنا من أقرّر”:
كعادة معظم الرجال ، يفضل معظم الرجال ان يتخذ القرار في الحياة عموماً وهذا قد يشعر الانثي انها غير قادرة علي التفكير وانها غير قادرة علي انشاء علاقة متوازية في الحب ، و هذا القرار قد يكون صائب لدي البعض و قد يكون غير صائب لدي الكثير ، فانك في هذه الحالة تتجاهل عواطفها وتذكر دوما : ان أمرهم شوري بينهم .
وكعادة معظم النساء يحبون المشاركة في الحياة العاطفية ، فاجعل القرار يكون بالتشاور معها .
- في ما يخصّ الشكل
المناظر لدي المرأة من أهم الأشياء التي قد تؤثر علي حياتها الفكرية كأن تقول لها :
- “تبدين كالحامل بهذه الملابس”، “هذه الملابس لا تناسبك”، “شوّهت جمالك بالماكياج فهو لا يناسبك”:
في هذه التعابير صراحة تعتبر فوق المألوف لدي البعض ، حيث ان من أهم التعابير التي تقولها لزوجتك او لزميلتك تكون خارجة عن المألوف وذلك بالتعليق علي منظرها الخارجي بأسلوب قد يجرح مشاعرها ويكفي التنويه فقط و لا يجب استخدام كلمات جارحة .
إنّ هذه التعابير هي جزء من التعابير التي يقولها الرجل لحبيبته أو صديقته أو زميلته تعليقاً على شكلها الخارجي، إذ إنه يعتبر صراحته مفيدة في هذا الاطار، الّا أنّ المرأة ستنزعج من ملاحظاته هذه، خصوصاً أنّها لا تقبل التعليق السلبي على كلّ ما يتعلّق بشكلها الخارجي وبذوقها في إختيار الملابس أو وضع الماكياج.
- “لقد تغيّرت كثيراً فقد كنت أجمل وأنحف”: من الممكن ان تلتقي بصديقتك أو حبيبتك السابقة بعد سنوات طويلة من الفراق ، ولا بدّ من أنّ شكلها قد تغيّر والسنوات قد طبعت أثرها على وجهها وجسدها ، وبما أنّ صورتها القديمة تكون محفورة في ذاكرته فإنّه سيكون أوّل من يلاحظ الفرق، ولكنّ صراحته “المفرطة” هذه ستزعجها.
- في ما يخصّ علاقة النساء ببعضهنّ
“النساء يغرن من بعضهنّ”، “أنت تقلّدين صديقتك بأسلوبك وطريقة تصرّفك”…:
هذه العبارات تُغضب النساء وتستفزهنّ خصوصاً أنّهن يسعين لإمتلاك أسلوبهنّ الخاص ولا يقبلن أن يتشبّهن بأخريات، كما تعتقد النساء أنّهن لا يغرن من بعضهنّ فلكلّ واحدة ميزاتها الخاصّة والمختلفة وتسعى الى تطويرها لتكون محط الانظار والاهتمام.
هذه العبارات تُغضب النساء وتستفزهنّ خصوصاً أنّهن يسعين لإمتلاك أسلوبهنّ الخاص ولا يقبلن أن يتشبّهن بأخريات، كما تعتقد النساء أنّهن لا يغرن من بعضهنّ فلكلّ واحدة ميزاتها الخاصّة والمختلفة وتسعى الى تطويرها لتكون محط الانظار والاهتمام.
- تعابير عامّة والمساس بالأم
من اكثر المشاعر التي تصيب المرأة بالاحباط ان تعطيها احد الملاحظات السيئة في علاقتها بأمها ، وعلاقتها بالأهل و هكذا ..
فالأم دوماً تكون المثل الأعلي للبنت ، فاذا انت شككت في علاقتها ، او شككت في المسار الاخلاقي للأم انت بذلك تجرح مشاعرها ، فالاختلاف في وجهة النظر لابد ان يكون له حدود ولا داعي لان تخاطبها بهذه اللهجة : كأن تقول لها مثلاً “أنت كأمّك تماماً”،
فالأم دوماً تكون المثل الأعلي للبنت ، فاذا انت شككت في علاقتها ، او شككت في المسار الاخلاقي للأم انت بذلك تجرح مشاعرها ، فالاختلاف في وجهة النظر لابد ان يكون له حدود ولا داعي لان تخاطبها بهذه اللهجة : كأن تقول لها مثلاً “أنت كأمّك تماماً”،
لأنّه -حتى لو كان يقصد المديح والثناء على ميزة فيها- إلّا أنّها ستعتقد بأنّه ينتقد أمّها وهذا ما يجعلها تعيد النظر في علاقتهما. -
وذلك لان المرأة تحب في نفس الوقت الانفصال عن شخصية والدتها ، و لاتحب ان تكون مقلدة لاي مهما كان هو حتي لو كانت والدتها .
“المرأة وجدت للمطبخ والاعمال المنزلية”:
ناضلت النساء كثيراً عبر السنوات للحصول على حقوقهنّ والتساوي بالرجل، إلّا أنّ ثمّة رجال -ورغم كلّ المراكز المهمّة التي وصلت إليها المرأة- لا يزالون يعتبرون أنّ المرأة لا تصلح إلّا للمطبخ والأعمال المنزلية، وهذا ما يجعلها تنزعج وتنفر منهم ومن عقليتهم الذكورية. - “تطرحين الكثير من الأسئلة المتشابهة”: عندما تغار المرأة فإنّها تعتمد على أسلوب التحقيق وتطرح العديد من الأسئلة المتتالية والمتشابهة، ولكن بصيغ مختلفة علّها تصل الى الجواب الصريح والأكيد، ولكنّ بعض الرجال يتنبّهون الى “خديعتها” هذه فلا يعطون جواباً على أيّ من أسئلتها هذه، ويغيظونها بسكوتهم وتعليقاتهم على تشابه الاسئلة.
في الاخير كنا نناقش بعض المعلومات التي قد تقود المرأة الي الجنون ، ولكن في هذا الموضوع نحاول ان نحذرك من الوقوع في أحدي هذه النقاط التي قد تجعل الحياة بينكم صعبة ، و يتخللها مشاكل كثيرة ، هذه المشاكل بالطبع قد تؤثر علي شكل الحياة بينكم ، فعظيمة هي الحياة بدون مشاكل مع الانثي التي في حياتك ، فقط تصور منظر حياتكم بدون مشاكل ، ستعيشون في سعادة و حب دائمين ، ستعيش دوماً علي ذكريات سعيدة ، ولكن في نفس الوقت تخيل انك تعيش فيي لحظات حزين و حزن دائم :)
هل تعلم ماهي العبارات التي تستفز المرأة ، ابتعد عنها
هناك أخطاء لا تحب المرأة المساس بها وكون المرأة كائن بشري لديها مشاعر و نفور و حب لاشياء معينة ، فاذا كان في حياتك اليومية امراة مقربة كزوجة او خطيبة او ماشابه ، لابد لك ان تعرف ماهي الاشياء التي تبعد عنك مشاكل المرأة التي قد تكون بسبب احدي هذه العبارات التي لا تستفز المرأة فقط بل تقودها الي الجنون :
في هذا الموضوع نحاول ان نعرف ماهي العبارات التي تستفز المرأة ثم نتجنب هذه العبارات التى تستفز المرأه :
- في ما يخصّ العلاقات العاطفية - “حبيبتي السابقة كانت…”:
كما اوضحنا في المقدمة إنّ من أكثر ما يزعج المرأة هو أن يتكلّم رجلها كثيراً عن حبيبته السابقة التي كانو علي علاقة ، حيث ان المرأة تشعر بالغيرة و اياك ان تلجأ الى المقارنة بينهما ، وذلك عبر ذكر سيئاتها أو حسناتها.
فمن الطبيعي ان تذكر العلاقة التي كانت بينك و بين الفتاة التي كانت في حياتك في اول العلاقة وذلك فقط يكون بدافع ان تخبرها عن ماضيك و انك صريح ، ولكن احذر ان تفرط في ذكر محاسن تلك الفتاة السابقة امام خطيبتك او امرأتك التي في حياتك الان فانها بالطبع ستشعر بالغيرة دوماً ، بحيث لا يصبح محور الحديث تلك العلاقة التي كانت تجمعك بالفتاة السابقة ، وإلّا شعرت بأنّه لا يزال قلبك يكنّ لها الحبّ.
- “في الحبّ… أنا من أقرّر”:
كعادة معظم الرجال ، يفضل معظم الرجال ان يتخذ القرار في الحياة عموماً وهذا قد يشعر الانثي انها غير قادرة علي التفكير وانها غير قادرة علي انشاء علاقة متوازية في الحب ، و هذا القرار قد يكون صائب لدي البعض و قد يكون غير صائب لدي الكثير ، فانك في هذه الحالة تتجاهل عواطفها وتذكر دوما : ان أمرهم شوري بينهم .
وكعادة معظم النساء يحبون المشاركة في الحياة العاطفية ، فاجعل القرار يكون بالتشاور معها .
- في ما يخصّ الشكل
المناظر لدي المرأة من أهم الأشياء التي قد تؤثر علي حياتها الفكرية كأن تقول لها :
- “تبدين كالحامل بهذه الملابس”، “هذه الملابس لا تناسبك”، “شوّهت جمالك بالماكياج فهو لا يناسبك”:
في هذه التعابير صراحة تعتبر فوق المألوف لدي البعض ، حيث ان من أهم التعابير التي تقولها لزوجتك او لزميلتك تكون خارجة عن المألوف وذلك بالتعليق علي منظرها الخارجي بأسلوب قد يجرح مشاعرها ويكفي التنويه فقط و لا يجب استخدام كلمات جارحة .
إنّ هذه التعابير هي جزء من التعابير التي يقولها الرجل لحبيبته أو صديقته أو زميلته تعليقاً على شكلها الخارجي، إذ إنه يعتبر صراحته مفيدة في هذا الاطار، الّا أنّ المرأة ستنزعج من ملاحظاته هذه، خصوصاً أنّها لا تقبل التعليق السلبي على كلّ ما يتعلّق بشكلها الخارجي وبذوقها في إختيار الملابس أو وضع الماكياج.
- “لقد تغيّرت كثيراً فقد كنت أجمل وأنحف”: من الممكن ان تلتقي بصديقتك أو حبيبتك السابقة بعد سنوات طويلة من الفراق ، ولا بدّ من أنّ شكلها قد تغيّر والسنوات قد طبعت أثرها على وجهها وجسدها ، وبما أنّ صورتها القديمة تكون محفورة في ذاكرته فإنّه سيكون أوّل من يلاحظ الفرق، ولكنّ صراحته “المفرطة” هذه ستزعجها.
- في ما يخصّ علاقة النساء ببعضهنّ
“النساء يغرن من بعضهنّ”، “أنت تقلّدين صديقتك بأسلوبك وطريقة تصرّفك”…:
هذه العبارات تُغضب النساء وتستفزهنّ خصوصاً أنّهن يسعين لإمتلاك أسلوبهنّ الخاص ولا يقبلن أن يتشبّهن بأخريات، كما تعتقد النساء أنّهن لا يغرن من بعضهنّ فلكلّ واحدة ميزاتها الخاصّة والمختلفة وتسعى الى تطويرها لتكون محط الانظار والاهتمام.
هذه العبارات تُغضب النساء وتستفزهنّ خصوصاً أنّهن يسعين لإمتلاك أسلوبهنّ الخاص ولا يقبلن أن يتشبّهن بأخريات، كما تعتقد النساء أنّهن لا يغرن من بعضهنّ فلكلّ واحدة ميزاتها الخاصّة والمختلفة وتسعى الى تطويرها لتكون محط الانظار والاهتمام.
- تعابير عامّة والمساس بالأم
من اكثر المشاعر التي تصيب المرأة بالاحباط ان تعطيها احد الملاحظات السيئة في علاقتها بأمها ، وعلاقتها بالأهل و هكذا ..
فالأم دوماً تكون المثل الأعلي للبنت ، فاذا انت شككت في علاقتها ، او شككت في المسار الاخلاقي للأم انت بذلك تجرح مشاعرها ، فالاختلاف في وجهة النظر لابد ان يكون له حدود ولا داعي لان تخاطبها بهذه اللهجة : كأن تقول لها مثلاً “أنت كأمّك تماماً”،
فالأم دوماً تكون المثل الأعلي للبنت ، فاذا انت شككت في علاقتها ، او شككت في المسار الاخلاقي للأم انت بذلك تجرح مشاعرها ، فالاختلاف في وجهة النظر لابد ان يكون له حدود ولا داعي لان تخاطبها بهذه اللهجة : كأن تقول لها مثلاً “أنت كأمّك تماماً”،
لأنّه -حتى لو كان يقصد المديح والثناء على ميزة فيها- إلّا أنّها ستعتقد بأنّه ينتقد أمّها وهذا ما يجعلها تعيد النظر في علاقتهما. -
وذلك لان المرأة تحب في نفس الوقت الانفصال عن شخصية والدتها ، و لاتحب ان تكون مقلدة لاي مهما كان هو حتي لو كانت والدتها .
“المرأة وجدت للمطبخ والاعمال المنزلية”:
ناضلت النساء كثيراً عبر السنوات للحصول على حقوقهنّ والتساوي بالرجل، إلّا أنّ ثمّة رجال -ورغم كلّ المراكز المهمّة التي وصلت إليها المرأة- لا يزالون يعتبرون أنّ المرأة لا تصلح إلّا للمطبخ والأعمال المنزلية، وهذا ما يجعلها تنزعج وتنفر منهم ومن عقليتهم الذكورية. - “تطرحين الكثير من الأسئلة المتشابهة”: عندما تغار المرأة فإنّها تعتمد على أسلوب التحقيق وتطرح العديد من الأسئلة المتتالية والمتشابهة، ولكن بصيغ مختلفة علّها تصل الى الجواب الصريح والأكيد، ولكنّ بعض الرجال يتنبّهون الى “خديعتها” هذه فلا يعطون جواباً على أيّ من أسئلتها هذه، ويغيظونها بسكوتهم وتعليقاتهم على تشابه الاسئلة.
في الاخير كنا نناقش بعض المعلومات التي قد تقود المرأة الي الجنون ، ولكن في هذا الموضوع نحاول ان نحذرك من الوقوع في أحدي هذه النقاط التي قد تجعل الحياة بينكم صعبة ، و يتخللها مشاكل كثيرة ، هذه المشاكل بالطبع قد تؤثر علي شكل الحياة بينكم ، فعظيمة هي الحياة بدون مشاكل مع الانثي التي في حياتك ، فقط تصور منظر حياتكم بدون مشاكل ، ستعيشون في سعادة و حب دائمين ، ستعيش دوماً علي ذكريات سعيدة ، ولكن في نفس الوقت تخيل انك تعيش فيي لحظات حزين و حزن دائم :)
0 التعليقات:
إرسال تعليق