الجمعة، 27 سبتمبر 2013
1:20 م

شاهد القصة التي أبكت الكثير : ماتت أمك وانت السبب

شاهد القصة التي أبكت الكثير : ماتت أمك وانت السبب




نعلم ان الكثير منا قد يكون يعيق والديه بطريقة أو بأخري ولكن ليس مثل هذا الشاب ، الذي استطاع بكل الطرق ان يعاق والدته بطريقة تجعلك تشمئز ، وماذا حدث له بعد كل هذه الاعاقات التي سببها لوالديه ..

كان يخرج و يسهر مع أصدقائه ، و كل ليلة تكلمه والدته وتستعطفه تقول له يا ولدي ، هذا لا يجوز كل ليلة سهر وخروج حتي وقت متأخر من الليل ولكن ماذا كان يفعل هذا المسكين !!

كان يعلي صوته علي والدته ، والدته التي حملته و ربته و تعبت في تربتيه كثيراً ، والدته التي تحملت الكثير من الألم بسببه و بعد سهر طوال ليالي يقوم هذا المسكين برفع صوته علي والدته ..



هذه القصه التي حدثت مع شاب ومع والدته ، والدته التي تعبت من أجله و سهرت الليالي الطوال ، ولا يعلم معني ما اقول الا من أنجب و من ترك خلفه أولاد .


حيث انه كان هذا الشاب ف الـ 25 من عمره ، اي لازال شاب صغير في السن ، وكان هذا المسكين يخرج كل ليلة مع اصحابه ..
و بالطبع كانت الام تسهر كل ليله و تحاول ان تتكلم معه بأسلوب مؤدب وتقول له يا ولدي هذا لا يجوز ان تخرج كل ليلة و تسهر و تأتي بعد وقت متأخر من الليل ، ولكن ما كان من الشاب الا ان يعلو صوته عليها مما يجعلها تتألم في داخلها ،
فكانت الأم تحضر له وجبه العشاء كل ليلة و من ثم تذهب إلى النوم و تتركه و لا تقدر ان تتركه بدون عشاء ، وما كان من الأم الا ان تخاف علي ولدها ، الذي لطالما سهرت تعيش من أجله و من أجل ان يعيش حياة كريمة ، ولكن هذه الأم تعودت على سهر هذا الأبن الذي تعود ان يعوقها و يخرج عليها بصوته العالي .

فكانت كل ليله تكتب له ورقه وتتركها فوق الثلاجه و تقول له يا ولدي ( الأكل فى الثلاجه واللبس مكوى فى الدولاب )

مع مرور الأيام تعود هذا الشاب على هذه الورقه وبدا كل يوم لا يهتم لهذه الورقه ولا ينظر اليها لانها فيها كل يوم نفس الكلام ..
ولان هذه الورقة لابد ان تحتوي علي نفس ما تذكره الأم كل ليلة ، وهو يعلم مسبقاً ماذا يوجد بالورقة ، اصبح لديه شعور يسمي اللامبالاة ،

و لكن فى يوم من الأيام و ذات ليلة من الليالي مرضت الأم وتركت له ورقه كعادتها و تقول له فيها انها مريضة ، ولكن عندما عاد الابن من السهر المعتاد دخل الي غرفته بعد ان اكل ونام ولم ينظر الى الورقه و لم يعطها أي اهتمام .

ولكن بعد صلاه الفجر دخلت عليه اخته الصغيره تبكى وتقول له في صوت حزين :

لقد ماتت امك .. لقد ماتت امك .. فجرى الى امه وهو يبكى .. ولكن أهل ينفع الندم الان !!
لا والله لاينفع الندم في هذا الوقت !!

وبعد العزاء رجع الى البيت وتذكر ان هناك ورقه فوق الثلاجه و لكنها كانت الورقة الاخيرة التي كتبتها الام له

وبعد أن قرأ تلك الورقة أخذ يبكي ، ويقول انا لا أستحق ان اعيش ، لا استحق ان اعيش ..
كانت هذه الورقة مكتوب فيها :
( ابنى الحبيب انى مريضه واريد منك ان توقظنى عندما تعود لكى تأخذنى إلى الدكتور لأنى أحس بالتعب الشديد )
يا الله علي الاحساس ، والله اني بكيت من هذه القصة ،

يا حسرتاه .. لقد ماتت الام وهى كانت تنتظر ان يأتى ليأخذها إلى الطبيب وهي كانت واثقة انه سوف يوقظها و يأخذها الي الطبيب !!

و كما يقول راوي القصة ان هذا الشاب لازال نادماً علي ما فعله ، و هل تعتقد ان الام قد سامحته !!
انه فعلاً موقف حزين و موقف مبكي ،
شاهد القصة التي أبكت الكثير : ماتت أمك وانت السبب




نعلم ان الكثير منا قد يكون يعيق والديه بطريقة أو بأخري ولكن ليس مثل هذا الشاب ، الذي استطاع بكل الطرق ان يعاق والدته بطريقة تجعلك تشمئز ، وماذا حدث له بعد كل هذه الاعاقات التي سببها لوالديه ..

كان يخرج و يسهر مع أصدقائه ، و كل ليلة تكلمه والدته وتستعطفه تقول له يا ولدي ، هذا لا يجوز كل ليلة سهر وخروج حتي وقت متأخر من الليل ولكن ماذا كان يفعل هذا المسكين !!

كان يعلي صوته علي والدته ، والدته التي حملته و ربته و تعبت في تربتيه كثيراً ، والدته التي تحملت الكثير من الألم بسببه و بعد سهر طوال ليالي يقوم هذا المسكين برفع صوته علي والدته ..



هذه القصه التي حدثت مع شاب ومع والدته ، والدته التي تعبت من أجله و سهرت الليالي الطوال ، ولا يعلم معني ما اقول الا من أنجب و من ترك خلفه أولاد .


حيث انه كان هذا الشاب ف الـ 25 من عمره ، اي لازال شاب صغير في السن ، وكان هذا المسكين يخرج كل ليلة مع اصحابه ..
و بالطبع كانت الام تسهر كل ليله و تحاول ان تتكلم معه بأسلوب مؤدب وتقول له يا ولدي هذا لا يجوز ان تخرج كل ليلة و تسهر و تأتي بعد وقت متأخر من الليل ، ولكن ما كان من الشاب الا ان يعلو صوته عليها مما يجعلها تتألم في داخلها ،
فكانت الأم تحضر له وجبه العشاء كل ليلة و من ثم تذهب إلى النوم و تتركه و لا تقدر ان تتركه بدون عشاء ، وما كان من الأم الا ان تخاف علي ولدها ، الذي لطالما سهرت تعيش من أجله و من أجل ان يعيش حياة كريمة ، ولكن هذه الأم تعودت على سهر هذا الأبن الذي تعود ان يعوقها و يخرج عليها بصوته العالي .

فكانت كل ليله تكتب له ورقه وتتركها فوق الثلاجه و تقول له يا ولدي ( الأكل فى الثلاجه واللبس مكوى فى الدولاب )

مع مرور الأيام تعود هذا الشاب على هذه الورقه وبدا كل يوم لا يهتم لهذه الورقه ولا ينظر اليها لانها فيها كل يوم نفس الكلام ..
ولان هذه الورقة لابد ان تحتوي علي نفس ما تذكره الأم كل ليلة ، وهو يعلم مسبقاً ماذا يوجد بالورقة ، اصبح لديه شعور يسمي اللامبالاة ،

و لكن فى يوم من الأيام و ذات ليلة من الليالي مرضت الأم وتركت له ورقه كعادتها و تقول له فيها انها مريضة ، ولكن عندما عاد الابن من السهر المعتاد دخل الي غرفته بعد ان اكل ونام ولم ينظر الى الورقه و لم يعطها أي اهتمام .

ولكن بعد صلاه الفجر دخلت عليه اخته الصغيره تبكى وتقول له في صوت حزين :

لقد ماتت امك .. لقد ماتت امك .. فجرى الى امه وهو يبكى .. ولكن أهل ينفع الندم الان !!
لا والله لاينفع الندم في هذا الوقت !!

وبعد العزاء رجع الى البيت وتذكر ان هناك ورقه فوق الثلاجه و لكنها كانت الورقة الاخيرة التي كتبتها الام له

وبعد أن قرأ تلك الورقة أخذ يبكي ، ويقول انا لا أستحق ان اعيش ، لا استحق ان اعيش ..
كانت هذه الورقة مكتوب فيها :
( ابنى الحبيب انى مريضه واريد منك ان توقظنى عندما تعود لكى تأخذنى إلى الدكتور لأنى أحس بالتعب الشديد )
يا الله علي الاحساس ، والله اني بكيت من هذه القصة ،

يا حسرتاه .. لقد ماتت الام وهى كانت تنتظر ان يأتى ليأخذها إلى الطبيب وهي كانت واثقة انه سوف يوقظها و يأخذها الي الطبيب !!

و كما يقول راوي القصة ان هذا الشاب لازال نادماً علي ما فعله ، و هل تعتقد ان الام قد سامحته !!
انه فعلاً موقف حزين و موقف مبكي ،
شاهد القصة التي أبكت الكثير : ماتت أمك وانت السبب
شاهد القصة التي أبكت الكثير : ماتت أمك وانت السبب

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
back to top